مواضيع نشطة
- تحميل سلسلة ديما ديما الرياضيات السنة الثانية باك [PDF]
- تحميل ملخصات دروس مادة التربية الإسلامية أولى باك PDF
- تحميل 19 إمتحان جهوي في مادة اللغة الفرنسية + التصحيح
- الشخص والهوية نص ج.لاشوليي + المناقشة
- التجربة والتجريب نص كلود برنارد
- كتاب ملخصات قواعد الرياضيات الثانية باك [PDF]
- سلسلة ديماديما مادة علوم الحياة والأرض [PDF]
- سلسلة ديما ديما علوم رياضية (أ،ب) [PDF]
- الشخص بين الضرورة والحرية موقف باروخ سبينوزا
- العقلانية العلمية نص هانز رايشنباخ
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
نموذج تطبيقي في الكتابة الفلسفية حصريا
النصوص : نص كانط ومونييي وغوسدورف
يشكل الوضع البشري موضوعا هاما في تاريخ الفكر الفلسفي، وترجع جذور هذا الإهتمام إلى المراحل الأولى لظهور الفلسفة، نظرا لما يتميز به الوجود الإنساني من تعقيد وغموض. فالإنسان تساهم في تشكيله وتحديده مجموعة من الأبعاد والخصائص ذات البعد البيولوجي الأخلاقي والعقلي والإجتماعي، فهو يوجد كما توجد باقي الكائنات كعضو بيولوجي يخضع لقوانين الطبيعة لكن إمتلاك الإنسان لملكة العقل التي مكنته من
الإرتقاء على باقي الكائنات، فكون الذات الإنسانية مفكرة وواعية ومستقلة تجعل منه شخصا مسؤولا مسؤولية أخلاقية وحقوقية عن تصرفاته الذاتية وعن علاقته مع الذوات الأخرى. ومنا ماجعله يحظى بقيمة سامية لاتقدر بثمن وأيضا جديرة بالتقدير والإحترام وغير أن الشخص ورغم قيمته فإنه لايعامل بشكل سامي بل العكس من ذلك يتم إستغلالها والتعامل معه كما لو كان شيئ. فمن أين يستمد الشخص قيمته إذا ؟ هل من ذاته أم مما هو خارجي ؟ وما طبيعة هذه القيمة ؟ هل هي غاية في ذاتها أم مجرد وسيلة ؟ ومن الذي يميز الشخص عن باقي الأشياء ؟ وما هو القانون الذي يمكننا من التعامل مع الشخص كغاية في ذاته ؟ وهل هو الإلتزام بمبدأ "الأمر المطلق" أم الإنصياع للميولات والرغبات الغريزية ؟ وهل يكفي الإنعزال والإنطواء لتحقيق القيمة الأخلاقية للشخص أم أن الأمر يتطلب الإنفتاح على المجتمع ؟
إن إمتلاك الشخص للعقل يرفع من مكانته فوق مكانة جميع الكائنات فإمتلاكه للعقل يجعل منه غاية في ذاته وهي تلك الغاية الموضوعية الثابتة والمطلقة والتي ليست بعدها غاية إنها غاية الغايات لذا لاينبغي التعامل معه على أساس أنه مجرد وسيلة، كما لاينبغي أن تتحكم فيه موضوعات الميول والرغبات الغريزية لأن قيمتها مشروطة أي أن وجودها يرتبط بما تحققه من نتائج ومنافع ذاتية ولو إنتَّفت من تلك المنافع والمصالح في ما نرغب ونميل إليه لما كانت لها أية قيمة. إن الموجودات المحرومة من العقل لاتحظى إلا بقيمة نسبية ولهذا يمكن إستخدامها إستخداما مشروعا كوسائل لأنها مجرد أشياء في حين أن الكائن الإنساني لاينبغي أن ينظر إليه كما لوكان شيئا لأن القيمة التي يمتلكها هي قيمة مطلقة وغير مشروطة بنتائج معينة. ولتحقيق هذا صاغ كانط قانونا إلزاميا سماه ب "الأمر المطلق" وهو مبدأ يتأسس على العقل العملي الأخلاقي، والذي لامجال فيه للأهواء والميولات الذاتية، مقتضى هذا "الأمر المطلق" هو{ تصرف على نحو تعامل فيه الإنسانية في شخصك كما في شخص غيرك، دائما وأبدا، كغاية في ذاته وليس مجرد وسيلة } يتضح من خلال هذا أن إمانويل كانط يسعى ويهدف إلى تأكيد أطروحة أساسية مفادها أن إمتلاك الشخص لعقل عملي أخلاقي يوجب عليه التصرف مع ذاته ومع غيره على أساس مقتضيات الأمر المطلق الذي يرفع من قيمته إلى غاية في ذاته، والتي تجعله محط تقدير وإحترام ولإثبات أطروحته لجأ الفيلسوف إلى مجموعة من الأساليب الحجاجية، نذكر منها المنهج الإستنباطي حيث تدرج في عرض موقفه من العام إلى الخاصن وقد إستعان أيضا بأسلوب المماثلة حيث أنه قابل بين الأشياء والأشخاص، ويمكن تبرير إستخدام كانط لهذا الأسلوب بإيمانه بأن إبراز قيمة الشخص المعنوية تتوقف على تبيان ما يتميز به عن الأشياء، كما وظف أيضا أسلوب الإستدلال، حيث قام بإستنباط قانون "الأمر المطلق" من مقدمتين لاتؤديان إلى نتيجة واحدة.
تكمن قيمة الأطروحة التي يدافع عليها كانط في إعطاء الإنسان قيمة أخلاقية سامية، فهو أول من أسس تأسيسها فلسفيا للأمر المطلق، أو للمبدأ الأخلاقي القاضي بالتعامل مع الشخص كغاية في ذاته لا كوسيلة، وذلك من منطلق إمتلاكه لعقل عملي أخلاقي قادر على التشريع لواجب أخلاقي ويجعل الشخص متجاوزا لكل سعر، وممثلا بكرامة إنسانية تجعله جديرا بالإحترام، وفي نفس السياق يؤكد إمانويل مونييي ذلك. لكن من زاوية أخرى مستفيدا من إنجازات الفلسفة المعاصرة والعلوم الإنسانية بدوره يؤكد أن الشخص ليس موضوعا كما أنه لاينبغي تمثله كموضوع على إعتبار أنه يشكل واقعا كليا يتكامل فيه المحددين الجسدي والعقلي فالشخص حسب مونييي ليس صورة أو جسد أو إسما أو إنتماء أو مكانة، إنما هو قيمة لانرها بل نحس ونشعر بها، لكن رغم هذه الأهمية التي يكتسبها هذا التصور فإنه يبقى قاصرا من طرف الفلاسفة المعاصرين وعلماء الإجتماع على الخصوص لأنه جرد حسبهم الشخص من إنتماءه البيولوجي والإجتماعي، فهل يعني هذا أن المجتمع هو الاخر له دور في تحديد وتشكيل قيمة الشخص؟ وإذا كان الأمر كذلك فكيف يساهم المجتمع في تحديد قيمة الشخص؟
إذا كان كانط تناول قيمة الشخص من منظور ميتافيزيقي مجرد ومفارق للواقع ومتعال عنه فإن جورج غوسدورف على العكس من ذلك تناول هذا الموضوع من منظور واقعي ملموس، فقيمة الشخص لاتستمد من كونه ذات مستقلة وقادرة على العيش بمفردها، بل إنها تستمد من كونه ذات تعيش داخل جماعة، وهذا العيش داخل الجماعة يستوجب الإنفتاح عليها وتنمية روح التكافل والتضامن بين الأفراد. وقد ميز غوسدورف بين مفهوم الفرد ومفهوم الشخص، فالفرد هو الذي يتوهم أنه قادر على الإستقلال عن الجماعة ويغرق في قيم الأنانية، ويضع نفسه في تعارض مع الأخرين بل ومع العالم كله، في حين أن الشخص الأخلاقي هو الذي يتخلص من هذا الوهم ويقتنع بأنه لايمكن أن يوجد وأن يعيش إلا بالمشاركة مع الأخرين والإنفتاح عليهم، فالشعور الأخلاقي يلزم الإيمان بأن العالم ليس فضاء للذات وحدها بل هو فضاء لتلاقي ذوات كثيرة تتعاون وتتضامن جميعها من أجل غاية مشتركة، وهي تحقيق الكمال الإنساني.
مهما تعددت المقاربات التي تناولت قيمة الشخص، وإنْ إختلفت مرجعياتها، وتباينت خلفياتها النظرية فإنها جميعا تؤكد على شيئ واحد وهو أن الشخص يمتلك قيمة تسمو به فوق جميع الكائنات، وتجعله غير قابل للتشيئ أو المساومة أو التسعير لأنه كائن يمتلك كرامة إنسانية تجعله جديرا بالإحترام والتقدير إحترام يراعي كل مكوناته المتداخلة من جسد، وعقل، ونفس، وجنس، وإنتماء ثقافي وديني...، لذلك فالإحترام الذي يوجه إلى هذا الشخص ينبغي أن يكون إحتراما مطلقا وغير مشروط.
إنجاز : أستاذ الفلسفة أمحور، بمشاركة تلاميذ السنة الثانية باك شعبة العلوم والتقنيات الكهرابائية وكذا الميكانيكية بثانوية الليمون.
جميع الحقوق محفوظة لمدونة 3elmo.com نقل بدون تصريح أو عدم ذكر مصدر هذا المقال ممنوع منعا بتا.
المصدر : http://www.3elmo.com/2014/12/Philosophical-writing-methodology-model.html
يشكل الوضع البشري موضوعا هاما في تاريخ الفكر الفلسفي، وترجع جذور هذا الإهتمام إلى المراحل الأولى لظهور الفلسفة، نظرا لما يتميز به الوجود الإنساني من تعقيد وغموض. فالإنسان تساهم في تشكيله وتحديده مجموعة من الأبعاد والخصائص ذات البعد البيولوجي الأخلاقي والعقلي والإجتماعي، فهو يوجد كما توجد باقي الكائنات كعضو بيولوجي يخضع لقوانين الطبيعة لكن إمتلاك الإنسان لملكة العقل التي مكنته من
الإرتقاء على باقي الكائنات، فكون الذات الإنسانية مفكرة وواعية ومستقلة تجعل منه شخصا مسؤولا مسؤولية أخلاقية وحقوقية عن تصرفاته الذاتية وعن علاقته مع الذوات الأخرى. ومنا ماجعله يحظى بقيمة سامية لاتقدر بثمن وأيضا جديرة بالتقدير والإحترام وغير أن الشخص ورغم قيمته فإنه لايعامل بشكل سامي بل العكس من ذلك يتم إستغلالها والتعامل معه كما لو كان شيئ. فمن أين يستمد الشخص قيمته إذا ؟ هل من ذاته أم مما هو خارجي ؟ وما طبيعة هذه القيمة ؟ هل هي غاية في ذاتها أم مجرد وسيلة ؟ ومن الذي يميز الشخص عن باقي الأشياء ؟ وما هو القانون الذي يمكننا من التعامل مع الشخص كغاية في ذاته ؟ وهل هو الإلتزام بمبدأ "الأمر المطلق" أم الإنصياع للميولات والرغبات الغريزية ؟ وهل يكفي الإنعزال والإنطواء لتحقيق القيمة الأخلاقية للشخص أم أن الأمر يتطلب الإنفتاح على المجتمع ؟
إن إمتلاك الشخص للعقل يرفع من مكانته فوق مكانة جميع الكائنات فإمتلاكه للعقل يجعل منه غاية في ذاته وهي تلك الغاية الموضوعية الثابتة والمطلقة والتي ليست بعدها غاية إنها غاية الغايات لذا لاينبغي التعامل معه على أساس أنه مجرد وسيلة، كما لاينبغي أن تتحكم فيه موضوعات الميول والرغبات الغريزية لأن قيمتها مشروطة أي أن وجودها يرتبط بما تحققه من نتائج ومنافع ذاتية ولو إنتَّفت من تلك المنافع والمصالح في ما نرغب ونميل إليه لما كانت لها أية قيمة. إن الموجودات المحرومة من العقل لاتحظى إلا بقيمة نسبية ولهذا يمكن إستخدامها إستخداما مشروعا كوسائل لأنها مجرد أشياء في حين أن الكائن الإنساني لاينبغي أن ينظر إليه كما لوكان شيئا لأن القيمة التي يمتلكها هي قيمة مطلقة وغير مشروطة بنتائج معينة. ولتحقيق هذا صاغ كانط قانونا إلزاميا سماه ب "الأمر المطلق" وهو مبدأ يتأسس على العقل العملي الأخلاقي، والذي لامجال فيه للأهواء والميولات الذاتية، مقتضى هذا "الأمر المطلق" هو{ تصرف على نحو تعامل فيه الإنسانية في شخصك كما في شخص غيرك، دائما وأبدا، كغاية في ذاته وليس مجرد وسيلة } يتضح من خلال هذا أن إمانويل كانط يسعى ويهدف إلى تأكيد أطروحة أساسية مفادها أن إمتلاك الشخص لعقل عملي أخلاقي يوجب عليه التصرف مع ذاته ومع غيره على أساس مقتضيات الأمر المطلق الذي يرفع من قيمته إلى غاية في ذاته، والتي تجعله محط تقدير وإحترام ولإثبات أطروحته لجأ الفيلسوف إلى مجموعة من الأساليب الحجاجية، نذكر منها المنهج الإستنباطي حيث تدرج في عرض موقفه من العام إلى الخاصن وقد إستعان أيضا بأسلوب المماثلة حيث أنه قابل بين الأشياء والأشخاص، ويمكن تبرير إستخدام كانط لهذا الأسلوب بإيمانه بأن إبراز قيمة الشخص المعنوية تتوقف على تبيان ما يتميز به عن الأشياء، كما وظف أيضا أسلوب الإستدلال، حيث قام بإستنباط قانون "الأمر المطلق" من مقدمتين لاتؤديان إلى نتيجة واحدة.
تكمن قيمة الأطروحة التي يدافع عليها كانط في إعطاء الإنسان قيمة أخلاقية سامية، فهو أول من أسس تأسيسها فلسفيا للأمر المطلق، أو للمبدأ الأخلاقي القاضي بالتعامل مع الشخص كغاية في ذاته لا كوسيلة، وذلك من منطلق إمتلاكه لعقل عملي أخلاقي قادر على التشريع لواجب أخلاقي ويجعل الشخص متجاوزا لكل سعر، وممثلا بكرامة إنسانية تجعله جديرا بالإحترام، وفي نفس السياق يؤكد إمانويل مونييي ذلك. لكن من زاوية أخرى مستفيدا من إنجازات الفلسفة المعاصرة والعلوم الإنسانية بدوره يؤكد أن الشخص ليس موضوعا كما أنه لاينبغي تمثله كموضوع على إعتبار أنه يشكل واقعا كليا يتكامل فيه المحددين الجسدي والعقلي فالشخص حسب مونييي ليس صورة أو جسد أو إسما أو إنتماء أو مكانة، إنما هو قيمة لانرها بل نحس ونشعر بها، لكن رغم هذه الأهمية التي يكتسبها هذا التصور فإنه يبقى قاصرا من طرف الفلاسفة المعاصرين وعلماء الإجتماع على الخصوص لأنه جرد حسبهم الشخص من إنتماءه البيولوجي والإجتماعي، فهل يعني هذا أن المجتمع هو الاخر له دور في تحديد وتشكيل قيمة الشخص؟ وإذا كان الأمر كذلك فكيف يساهم المجتمع في تحديد قيمة الشخص؟
إذا كان كانط تناول قيمة الشخص من منظور ميتافيزيقي مجرد ومفارق للواقع ومتعال عنه فإن جورج غوسدورف على العكس من ذلك تناول هذا الموضوع من منظور واقعي ملموس، فقيمة الشخص لاتستمد من كونه ذات مستقلة وقادرة على العيش بمفردها، بل إنها تستمد من كونه ذات تعيش داخل جماعة، وهذا العيش داخل الجماعة يستوجب الإنفتاح عليها وتنمية روح التكافل والتضامن بين الأفراد. وقد ميز غوسدورف بين مفهوم الفرد ومفهوم الشخص، فالفرد هو الذي يتوهم أنه قادر على الإستقلال عن الجماعة ويغرق في قيم الأنانية، ويضع نفسه في تعارض مع الأخرين بل ومع العالم كله، في حين أن الشخص الأخلاقي هو الذي يتخلص من هذا الوهم ويقتنع بأنه لايمكن أن يوجد وأن يعيش إلا بالمشاركة مع الأخرين والإنفتاح عليهم، فالشعور الأخلاقي يلزم الإيمان بأن العالم ليس فضاء للذات وحدها بل هو فضاء لتلاقي ذوات كثيرة تتعاون وتتضامن جميعها من أجل غاية مشتركة، وهي تحقيق الكمال الإنساني.
مهما تعددت المقاربات التي تناولت قيمة الشخص، وإنْ إختلفت مرجعياتها، وتباينت خلفياتها النظرية فإنها جميعا تؤكد على شيئ واحد وهو أن الشخص يمتلك قيمة تسمو به فوق جميع الكائنات، وتجعله غير قابل للتشيئ أو المساومة أو التسعير لأنه كائن يمتلك كرامة إنسانية تجعله جديرا بالإحترام والتقدير إحترام يراعي كل مكوناته المتداخلة من جسد، وعقل، ونفس، وجنس، وإنتماء ثقافي وديني...، لذلك فالإحترام الذي يوجه إلى هذا الشخص ينبغي أن يكون إحتراما مطلقا وغير مشروط.
إنجاز : أستاذ الفلسفة أمحور، بمشاركة تلاميذ السنة الثانية باك شعبة العلوم والتقنيات الكهرابائية وكذا الميكانيكية بثانوية الليمون.
جميع الحقوق محفوظة لمدونة 3elmo.com نقل بدون تصريح أو عدم ذكر مصدر هذا المقال ممنوع منعا بتا.
المصدر : http://www.3elmo.com/2014/12/Philosophical-writing-methodology-model.html
إشترك ليصلك جديد الدروس والمواضيع!
التسميات :2BAC,2STE,الفلسفة ثانية باك
الأكثر تصفحا هذا الأسبوع
-
تحليل نص كلود برنارد تأطير النص: يتأطر النص ضمن مجزوءة المعرفة المرتبطة بالإنسان بإعتباره كائن عارف ومنتج لأفكار تمكنه من معرفة ح...
-
تأطير النص: يتأطر النص ضمن مجزوءة الوضع البشري وينفتح مضمونه على مفهوم الغير بإعتباره الشبيه لي والمختلف عني في نفس الوقت وبالضبط فهو يع...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته متابعي مدونة 3elmo السلسلة المشهورة والقوية والمحبوبة لدى التلاميذ سلسلة ديما ديما لمادة الرياضيات الخ...
-
المحور الثاني : معرفة الغير السؤال الإشكالي المحوري: هل يمكننا معرفة الغير؟ وما هو المجال الذي يمكن أن يتحقق فيه ذلك؟ وماهي الادوات الم...
-
إشكال النص: إذا كان الإنسان كائنا عارفا، فعلى أي أساس تقوم المعرفة العلمية؟ هل يمكن أن تقوم على العقل فقط أم على التجربة فقط أم على العقل وا...
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لكم برنام Guide Des Automatismes الإصدار 7 هذا البرنامج عبارة عن م...
-
تحميل سلسلة 20/20 مادة الرياضيات الجزء الأول [PDF] تحميل كتاب أو سلسلة 20/20 مادة الرياضيات لجميع الشعب (العلوم التجريبية جميع المس...
-
تحليل نص : جول لاشوليي تأطير النص: يتأطر هذا النص ضمن مجزوءة الوضع البشري والتي نقصد بها كل ما يحدد الذات الإنسانية في مختلف مستويات وج...
-
تم تحديث رابط التحميل ! تحميل السلسلة المشهورة والغنية عن التعريف ديما ديما للثانية باك مادة الرياضيات شعبة العلوم الرياضية (أ،ب) التح...
-
مفاهيم: الحرية : هي عدم الخضوع لأي قيد أو شرط أي التصرف وفق ما تمليه الذات على نفسها وبدون أي إكراه، سواء أكان داخليا او خارجيا.
الأقسام الرئيسية
الدروس
science d'ingenieur
2BAC
2STE
كتب تعليمية
1STE
اللغة الإنجليزية
فيديوهات
الفلسفة ثانية باك
Transmission
تعلم لغات
الثانية باك
رياضيات
ADC
تمارين
1BAC
ATC
الفيزياء
2STM
بحوث تعليمية
فيزياء الثانية باك
Projet Encadre
برامج
ثانية باك
فلاشات تعليمية
أسطوانة
نصائح للنجاح
MATH
TP
أخبار التعليم
الكهرباء
اللغة الفرنسية
ديماديما
علوم ثانية باك
فروض
إمتحانات جهوية
العلوم الفيزيائية
إمتحانات وطنية
الكيمياء
تطبيقات
0 comments:
إرسال تعليق